حول مائدة الغذاء
كان يملي عليه الباشا إدريس منو ذكرياته عن الحكومة الحسنية والأدوار التي يعرفها إذ ذاك، فسجل عنه بعضها مباشرة في جلستين ولم يتمم التسجيل، إلى أن نفي إلى إلغ، فسار يسترجع ما عرفه من الباشا فدون ما هو موجود الآن في الكتاب (تم نشره في جزء وسط). - أخيرا ترجمه مركز طارق بن زياد بالرباط إلى اللغة الفرنسية ونشره باتفاق مع أبناء المؤلف -.